أحداث القصة تقع في “اليابان الأخرى” في “عصر الآلهة” الخيالي و ذلك بعد 20 سنة من انقضاء الحرب حيث تطورت اليابان و نمت بسرعة كبيرة، ماذا لو كان الخارقون المكتوبون في القصص الخيالية موجودون في نفس الوقت؟ الخارقون قدموا إلى الوجود من خلال ظروف مختلفة، و آخرون بطرق خاصة، عمالقة من الفضاء الخارجي و حيوات من عالم غامض، أشباح و عفاريت من العصور القديمة، سايبورغ تم صُنعها من قَبل العلماء، آثار ارتفعت من أنقاض حضارات قديمة، و القائمة تطول، فصيل واحد من هذه الخوارق لا يُخفون وجودهم و اكتسبوا شعبيةً في أوساط المجتمع، بينما الباقون فيُخفون هوياتهم و يُقاتلون في السر
.التصنيفات: اكشن, قوة خارقة
في أمان الله
0 التعليقات:
إرسال تعليق